يعود
لانتقاد وتفسير سبب طول مدة العملية فيغرد «وتعمد الديوان زعم طول مدة العملية
الذي زاد حسب روايتهم عن 14 ساعة حتى يبرر التأخير في إصدار البيان». ويرى أن مرد ذلك هو «بعد قلق وتردد في
كيفية الصياغة (البيان)».
هنا ينتقل «مجتهد» لإسناد أقواله إلى صاحب موقع يسمي نفسه «طفشان» فيقول: «ما ينشره صاحب هذا الحساب عن تفاصيل عملية الملك وما له علاقة بها صحيح لحد الآن وأتمنى أن يبقى دقيقاً».
هنا ننتقل إلى تغريدات المدعو «طفشان» والذي يبدو مطلعاً على بواطن الأمور كما هو حال «مجتهد». (سؤال: هل توجد صلة بين الاثنين؟ هل هي عائلية؟ هل يعملان في نفس القسم؟ الله أعلم).
يقول «طفشان»: «تأكيدا لتغريدة مجتهد تم ارجاع الملك (إلى) غرفة العمليات من العناية المركزة (الفائقة) ومُنع موظفو العمليات من الاقتراب من مدخل غرفة العمليات».
ويتابع بتفاصيل طبية لا يعرفها إلا المقربون «كاد قلب الملك يتوقف وهو سبب تواجده للآن في غرفة العمليات. الآن تمت ازالة انبوبة التنفس وبانتظار استقرار حالته لنقله للعناية المركزة». ويتابع تغريداً ويعطي تفاصيل دقيقة جداً «اذا جرت الامور بخير سيتم نقل الملك للعناية المركزة بين الساعة الثامنة والتاسعة صباحا» وينهي بالقول« والتويجري متواجد في المستشفى من امس والى الآن».
وينتقد «طفشان» بدوه الإعلام السعودي (وعن حق كما ورد) فيكشف عن غباء إعلامي لا مثيل له فيغرد «الاذاعة السعودية في قمة الغباء نشرت خبر نجاح العملية في الساعة السادسة وخمس دقائق صباحا ونص الخبر انتهاء العملية في الساعة السادسة والربع!!!». ويتابع النقد «ما ينشر في الاعلام غير صحيح» ويكشف بأنه توجد «الآن ترتيبات لنقل الملك من العمليات الى مركز القلب واحتمال عمل قسطرة قلبية تحت التخدير العام».
ويفيد «طفشان» بوجود طاقم طبي أميركي إلى جانب فريق طبي سعود وأن «الإرباك» يعم الفريقين فيغرد «الملك الآن في مركز القلب لعمل قسطرة قلبية منذ اكثر من ساعة ويوجد حالة ارتباك في فريق القلب وايضا الطاقم الامريكي بسبب مضاعفات التخدير العام».
هنا ينتقد المغرد «طفشان» خالد التويجري «شوهد خالد التويجري في رواق المستشفى يتبادل الضحكات مع المسؤولين بينما الملك الآن يصارع للحياة!» ويتساءل «أين الوفاء والولاء اللي (الذي) نسمع عنه اللهم لا شماته!».
بعد ذلك يفيد «طفشان» بأنه «تم تركيب منظم لضربات القلب للملك و(تم) نقله للعناية المركزة (الفائقة) الملكية ووضعه تحت الملاحظة (الرقابة الطبية) الشديدة وحالته الآن مستقرة».
ينهي «طفشان» بشرح هدفه من التغريد حول هذا الموضوع بكتابة «انا لا أتشمت على الملك او على خالد التويجري فقط انقل الوقائع بكل حذافيرها» ويصوب سهماً للإعلام السعودي في نهاية تغريدته «أما الإعلام السعودي فاقرأوا عليه السلام!!».
«مجتهد» وافق على كل ما ذكره «طفشان» وأكد هذه الأخبار.
(هل توجد صلة بين الاثنين؟ هل هي عائلية؟ هل يعملان في نفس القسم؟ الله أعلم).
هنا ينتقل «مجتهد» لإسناد أقواله إلى صاحب موقع يسمي نفسه «طفشان» فيقول: «ما ينشره صاحب هذا الحساب عن تفاصيل عملية الملك وما له علاقة بها صحيح لحد الآن وأتمنى أن يبقى دقيقاً».
هنا ننتقل إلى تغريدات المدعو «طفشان» والذي يبدو مطلعاً على بواطن الأمور كما هو حال «مجتهد». (سؤال: هل توجد صلة بين الاثنين؟ هل هي عائلية؟ هل يعملان في نفس القسم؟ الله أعلم).
يقول «طفشان»: «تأكيدا لتغريدة مجتهد تم ارجاع الملك (إلى) غرفة العمليات من العناية المركزة (الفائقة) ومُنع موظفو العمليات من الاقتراب من مدخل غرفة العمليات».
ويتابع بتفاصيل طبية لا يعرفها إلا المقربون «كاد قلب الملك يتوقف وهو سبب تواجده للآن في غرفة العمليات. الآن تمت ازالة انبوبة التنفس وبانتظار استقرار حالته لنقله للعناية المركزة». ويتابع تغريداً ويعطي تفاصيل دقيقة جداً «اذا جرت الامور بخير سيتم نقل الملك للعناية المركزة بين الساعة الثامنة والتاسعة صباحا» وينهي بالقول« والتويجري متواجد في المستشفى من امس والى الآن».
وينتقد «طفشان» بدوه الإعلام السعودي (وعن حق كما ورد) فيكشف عن غباء إعلامي لا مثيل له فيغرد «الاذاعة السعودية في قمة الغباء نشرت خبر نجاح العملية في الساعة السادسة وخمس دقائق صباحا ونص الخبر انتهاء العملية في الساعة السادسة والربع!!!». ويتابع النقد «ما ينشر في الاعلام غير صحيح» ويكشف بأنه توجد «الآن ترتيبات لنقل الملك من العمليات الى مركز القلب واحتمال عمل قسطرة قلبية تحت التخدير العام».
ويفيد «طفشان» بوجود طاقم طبي أميركي إلى جانب فريق طبي سعود وأن «الإرباك» يعم الفريقين فيغرد «الملك الآن في مركز القلب لعمل قسطرة قلبية منذ اكثر من ساعة ويوجد حالة ارتباك في فريق القلب وايضا الطاقم الامريكي بسبب مضاعفات التخدير العام».
هنا ينتقد المغرد «طفشان» خالد التويجري «شوهد خالد التويجري في رواق المستشفى يتبادل الضحكات مع المسؤولين بينما الملك الآن يصارع للحياة!» ويتساءل «أين الوفاء والولاء اللي (الذي) نسمع عنه اللهم لا شماته!».
بعد ذلك يفيد «طفشان» بأنه «تم تركيب منظم لضربات القلب للملك و(تم) نقله للعناية المركزة (الفائقة) الملكية ووضعه تحت الملاحظة (الرقابة الطبية) الشديدة وحالته الآن مستقرة».
ينهي «طفشان» بشرح هدفه من التغريد حول هذا الموضوع بكتابة «انا لا أتشمت على الملك او على خالد التويجري فقط انقل الوقائع بكل حذافيرها» ويصوب سهماً للإعلام السعودي في نهاية تغريدته «أما الإعلام السعودي فاقرأوا عليه السلام!!».
«مجتهد» وافق على كل ما ذكره «طفشان» وأكد هذه الأخبار.
(هل توجد صلة بين الاثنين؟ هل هي عائلية؟ هل يعملان في نفس القسم؟ الله أعلم).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق