في سورية يكشف النظام النفطي العربي وسيده الامريكي عن خبثه واحتقاره
للشعوب، عبر مساعدات لا تذهب الا لقوى معينة هدفها من الثورة قتل الثورة او
لا تأتي ابدا.
ما يبدو اليوم وكأنه معركة فاصلة ليس كذلك، انتهت ازمنة المعارك الداخلية الفاصلة، المعركة اليوم في تونس ومصر وسورية، رغم اختلاف الظروف، هي معركة استمرار الثورة. هذا الاستمرار لن تحميه سوى سواعد الثوريين الذين يؤمنون بمدنية المجتمع وفصل السلطة عن الدين ويبنون افقا للعدالة الاجتماعية.
والمعركة طويلة وربما لا نزال في بداياتها.
ما يبدو اليوم وكأنه معركة فاصلة ليس كذلك، انتهت ازمنة المعارك الداخلية الفاصلة، المعركة اليوم في تونس ومصر وسورية، رغم اختلاف الظروف، هي معركة استمرار الثورة. هذا الاستمرار لن تحميه سوى سواعد الثوريين الذين يؤمنون بمدنية المجتمع وفصل السلطة عن الدين ويبنون افقا للعدالة الاجتماعية.
والمعركة طويلة وربما لا نزال في بداياتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق