وجدت دراسة جديدة
أن تلوث الهواء قد يزيد خطر الإصابة بتسمم الحمل القاتل عند النساء
الحوامل. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن باحثين في جامعة "يوميا"
السويدية وجدوا أن تعرّض الحوامل للهواء الملوث قد يصيبهن بتسمم الحمل،
وخصوصاً اللواتي يعانين من الربو، فيرتفع ضغطهن ويحتبس الماء في أجسامهن.
وقال العلماء إن حالة بين كل 20 من تسمم الحمل خلال الأشهر الثلاثة الأولى يلقى اللوم فيها على المستويات العالية من تلوّث الهواء بغاز الأوزون، كما أن اللوم يلقى على ذلك في ما يخص زيادة الولادات المبكرة.
ونظرت الدراسة في 121 ألف حالة ولادة في ستوكهولم بين العامين 1998 و2006. و قارن العلماء السجلات ببيانات وطنية حول انتشار الربو بين أمهات المواليد، ومستويات ملوثات الهواء في منطقة ستوكهولم.
وتبيّن أن 4.4% من حالات الحمل نتجت عنها ولادات مبكرة، وكانت نسبة الإصابة بتسمم الحمل 2.7%. ووجد رابط بين التعرّض لمستويات من غاز الأوزون خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل وخطر الولادات المبكرة قبل الأسبوع 37 من الحمل، والإصابة بتسمم الحمل.
ويزيد الخطر 4% مع كل زيادة 10 ميكروغرام في المتر المكعب الواحد من غاز الأوزون. وظهر أن النساء المصابات بالربو أكثر عرضة بنسبة 25% للولادة المبكرة، وبنسبة 10% للإصابة بتسمم الحمل.
وقال العلماء إن حالة بين كل 20 من تسمم الحمل خلال الأشهر الثلاثة الأولى يلقى اللوم فيها على المستويات العالية من تلوّث الهواء بغاز الأوزون، كما أن اللوم يلقى على ذلك في ما يخص زيادة الولادات المبكرة.
ونظرت الدراسة في 121 ألف حالة ولادة في ستوكهولم بين العامين 1998 و2006. و قارن العلماء السجلات ببيانات وطنية حول انتشار الربو بين أمهات المواليد، ومستويات ملوثات الهواء في منطقة ستوكهولم.
وتبيّن أن 4.4% من حالات الحمل نتجت عنها ولادات مبكرة، وكانت نسبة الإصابة بتسمم الحمل 2.7%. ووجد رابط بين التعرّض لمستويات من غاز الأوزون خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل وخطر الولادات المبكرة قبل الأسبوع 37 من الحمل، والإصابة بتسمم الحمل.
ويزيد الخطر 4% مع كل زيادة 10 ميكروغرام في المتر المكعب الواحد من غاز الأوزون. وظهر أن النساء المصابات بالربو أكثر عرضة بنسبة 25% للولادة المبكرة، وبنسبة 10% للإصابة بتسمم الحمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق