الجهاديون شياطين لا أريد أن أطلق عليهم كلمة الإرهابيون لأن هذه
الكلمة أجمل منهم ، بل هاذوا جياح أنهزموا امام أفكارهم وإرادتهم أو عقولهم
التي لا تنتج شيئا من العقل فقد تشابهوا مع الحيونات في الطبع... لأن الإنسان
أكرمه الله وميزه تصورة لهم الحياة في بادي الأمر على عدم القدرة في
المزاحمة فراحت بهم السبل بمراحل قالوا ننصب ونحتال على كل كائن في الأرض...
وبعدها فشلوا قالوا نسرق فربما يكون اخف الحل لضعفنا لكن زادتهم تعقيد
انكشفوا.... بعدها قالوا يجب ان نلبس ثوب على اننا زعماء ونحارب من تفوق علينا
بعقله... وكونوا من أنفسهم مشايخ وأإمة ووجدوا أشكالهم فوقعت الكارثة ليس لهم دين
ولا ملة أن عادوا فنحوا نعرف تاريخهم ومن هم وبكل صراحة الأنظمة الحاكمة
كانت سبب في خلق الإرهاب لأنها شبعت بطونهم وجوعت عقولهم لم تبلغهم الرسالة
المحمدية على وجهها.... الإرهاب مصلحي حاله في الحاجة فقط مع علاج للأنفس فقط
حينما نقراء قوله تعالى كل نفسا ذائقة الموت تتبخر كل أمامينا كيف أواجه
رب العزة بذنوبي وما هو جوابي هل نسيت أنه سمى نفسه بالمنتقم والعزيز وجبار
’ فلماذا قوتي وهو القوي على كل شيئا فهل أشك في قدرته ، عودوا إلى
إنسانيتكم وتسلحوا بالعلم وحبي نبينا ولو كان محمد حيا لتبراء منهم . اللهاكبر على كل من تجبر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق