تكاثرت
حوادث الاغتصاب التي تتعرض لها الأسيرات العراقيات من أهل السنة داخل
السجون العراقية، والتي كان من آخرها ما اعترف به قاضي تحقيق بغداد في
منطقة الرصافة تأكيدًا لما تناقلته بعض الصحف العراقية السنية المناهضة
للاحتلال في العراق من قيام ضابط في مركز شرطة الكاظمية شمالي بغداد
باغتصاب فتاة سجينة تبلغ من العمر 22 عامًا في سجن الكاظمية للنساء,
والاعتداء عليها بالضرب حتى فقدت الوعي بعد اغتصابها داخل السجن.
تكاثرت حوادث الاغتصاب التي تتعرض لها الأسيرات العراقيات من أهل السنة داخل السجون العراقية، والتي كان من آخرها ما اعترف به قاضي تحقيق بغداد في منطقة الرصافة تأكيدًا لما تناقلته بعض الصحف العراقية السنية المناهضة للاحتلال في العراق من قيام ضابط في مركز شرطة الكاظمية شمالي بغداد باغتصاب فتاة سجينة تبلغ من العمر 22 عامًا في سجن الكاظمية للنساء, والاعتداء عليها بالضرب حتى فقدت الوعي بعد اغتصابها داخل السجن.
ويأتي ذلك بعد نحو ثلاثة أيام من إعلان المرجع الشيعي الأبرز في العراق علي السيستاني عن رضاه عن أداء أجهزة الأمن والشرطة العراقية المعينة من قبل الاحتلال خلال زيارة رئيس الوزراء الموالي للاحتلال إبراهيم الجعفري له في النجف.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' في العاصمة العراقية بغداد عن قاضي التحقيق في محكمة الرصافة صباح اليوم الاثنين أن ضابطًا برتبة مقدم في الشرطة العراقية اعتدى على إحدى السجينات العراقيات في سجن النساء في الكاظمية بالاغتصاب والضرب حتى فقدت الوعي يوم الأربعاء الماضي.
وأوضح القاضي أن الفتاة - وهي من إحدى العشائر السنية غربي العراق دون أن يسمي المنطقة أو اسم العشيرة - كانت قد اعتقلتها قوات الشرطة العراقية الموالية للاحتلال بتهمة انتماء والدها إلى إحدى سرايا المقاومة في بغداد، حيث تم اعتقالها للضغط على والدها من أجل تسليم نفسه, بناءً على قرار قوات الاحتلال الشهر الماضي، مشيرًا إلى أن الفتاة ترقد الآن في إحدى مستشفيات بغداد الخاصة.
ويعتصر العراقيون ألمًا عندما يجدون أن مواقف 'بابا الفاتيكان' كانت ضد الاحتلال وتتبرأ منه، بخلاف مواقف 'بابا النجف' – كما يسميه أهل السنة - التي تذكر بمواقف رجال الدين الطائفيين النصارى في حروب القرون الوسطى في أوروبا؛ حيث كان رجال الدين في ذلك الوقت يتهللون فرحًا باغتصاب وفعل الفواحش في النساء المسيحيات المنتميات إلى طوائف مسيحية أخرى.
تكاثرت حوادث الاغتصاب التي تتعرض لها الأسيرات العراقيات من أهل السنة داخل السجون العراقية، والتي كان من آخرها ما اعترف به قاضي تحقيق بغداد في منطقة الرصافة تأكيدًا لما تناقلته بعض الصحف العراقية السنية المناهضة للاحتلال في العراق من قيام ضابط في مركز شرطة الكاظمية شمالي بغداد باغتصاب فتاة سجينة تبلغ من العمر 22 عامًا في سجن الكاظمية للنساء, والاعتداء عليها بالضرب حتى فقدت الوعي بعد اغتصابها داخل السجن.
ويأتي ذلك بعد نحو ثلاثة أيام من إعلان المرجع الشيعي الأبرز في العراق علي السيستاني عن رضاه عن أداء أجهزة الأمن والشرطة العراقية المعينة من قبل الاحتلال خلال زيارة رئيس الوزراء الموالي للاحتلال إبراهيم الجعفري له في النجف.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' في العاصمة العراقية بغداد عن قاضي التحقيق في محكمة الرصافة صباح اليوم الاثنين أن ضابطًا برتبة مقدم في الشرطة العراقية اعتدى على إحدى السجينات العراقيات في سجن النساء في الكاظمية بالاغتصاب والضرب حتى فقدت الوعي يوم الأربعاء الماضي.
وأوضح القاضي أن الفتاة - وهي من إحدى العشائر السنية غربي العراق دون أن يسمي المنطقة أو اسم العشيرة - كانت قد اعتقلتها قوات الشرطة العراقية الموالية للاحتلال بتهمة انتماء والدها إلى إحدى سرايا المقاومة في بغداد، حيث تم اعتقالها للضغط على والدها من أجل تسليم نفسه, بناءً على قرار قوات الاحتلال الشهر الماضي، مشيرًا إلى أن الفتاة ترقد الآن في إحدى مستشفيات بغداد الخاصة.
ويعتصر العراقيون ألمًا عندما يجدون أن مواقف 'بابا الفاتيكان' كانت ضد الاحتلال وتتبرأ منه، بخلاف مواقف 'بابا النجف' – كما يسميه أهل السنة - التي تذكر بمواقف رجال الدين الطائفيين النصارى في حروب القرون الوسطى في أوروبا؛ حيث كان رجال الدين في ذلك الوقت يتهللون فرحًا باغتصاب وفعل الفواحش في النساء المسيحيات المنتميات إلى طوائف مسيحية أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق