قال آل الشيخ خلال
خطبة الجمعة بجامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض، إنه 'يجب على كل
مسؤولٍ أن يعلم أن أيَّ نظامٍ سُنّ لتخالف المرأة فيه شريعة الإسلام في
مظهرها أو الاختلاط بالرجال أو غيره، ولو لم يكن ذلك من عملها، فإن هذا من
الأمور الخطيرة'، مشدّداً على أنه 'يجب أن تعزل المرأة عن الرجال بكل ممكن،
لأن هذا الدين القيم فيه حفظٌ للعورات من السوء والفساد'.
وأضاف آل الشيخ، وهو بدرجة وزير، أنه 'يُحرم سن الأنظمة التي تخالف الشريعة كأن يفرض على فتاة أن تكون سافرةً أو أن تباشر الرجال أو تكون في عملها متبرجةً سافرةً بعيدةً عن الحشمة والعفاف، مختلطةً بالرجال في كل الأمور'.
وأكد أن 'مَن يفعلون ذلك يريدون السوء وإفساد الأخلاق والقيم والفضائل'، موضحاً أن 'كل هذا لا يجوز، وأن أيَّ مسؤولٍ يسنَّ نظاماً يخالف شرع الله ويهدم الأخلاق والفضائل، عمله مردودٌ عليه'.
وللقيام ببعض الخطوات نحو منح المرأة السعودية المزيد من حقوقها، فإنه لا بد من الوصول إلى حل وسط مع رجال الدين المتشددين وأصحاب النفوذ، والذين يعارضون أقل قدر من التقدّم.
يذكر أن العادات القبلية والشريعة الإسلامية وفقاً للرؤية الوهابية المتشدّدة، جعلت من الفصل بين الجنسين في جميع مناحي الحياة شائعا في المملكة السعودية التي لا تزال تفرض حظراً على قيادة النساء للسيارات.
وأضاف آل الشيخ، وهو بدرجة وزير، أنه 'يُحرم سن الأنظمة التي تخالف الشريعة كأن يفرض على فتاة أن تكون سافرةً أو أن تباشر الرجال أو تكون في عملها متبرجةً سافرةً بعيدةً عن الحشمة والعفاف، مختلطةً بالرجال في كل الأمور'.
وأكد أن 'مَن يفعلون ذلك يريدون السوء وإفساد الأخلاق والقيم والفضائل'، موضحاً أن 'كل هذا لا يجوز، وأن أيَّ مسؤولٍ يسنَّ نظاماً يخالف شرع الله ويهدم الأخلاق والفضائل، عمله مردودٌ عليه'.
وللقيام ببعض الخطوات نحو منح المرأة السعودية المزيد من حقوقها، فإنه لا بد من الوصول إلى حل وسط مع رجال الدين المتشددين وأصحاب النفوذ، والذين يعارضون أقل قدر من التقدّم.
يذكر أن العادات القبلية والشريعة الإسلامية وفقاً للرؤية الوهابية المتشدّدة، جعلت من الفصل بين الجنسين في جميع مناحي الحياة شائعا في المملكة السعودية التي لا تزال تفرض حظراً على قيادة النساء للسيارات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق