الأحد، 24 مارس 2013

ألف مبروك للعرب دخول موسوعة جينس من أوسع أبوابها ذكر المليادير الامريكي بيل جيتس أنه لن يورث أبنائه لا درهما ولا دينارا ولا دولارا ولا ريالا ولا حتى ينا يابانيا حتى يدفعهم ذالك لشق طريقهم في الحياة بأنفسهم والإعتماد على ذاتهم

ألف مبروك للعرب دخول موسوعة جينس من أوسع أبوابها
ذكر المليادير الامريكي بيل جيتس أنه لن يورث أبنائه لا درهما ولا دينارا ولا دولارا ولا ريالا ولا حتى ينا يابانيا حتى يدفعهم ذالك لشق طريقهم في الحياة بأنفسهم والإعتماد على ذاتهم. ويتبرع بيل جيتس سنويا بمبالغ طائلة للأعمال الخيرية والأبحاث الطبية المتعلقة بالأمراض المستعصية وهكذا جرت العادة من قبل الكثر من أغنياء العالم الذين لم يجمعوا ثروتهم مستفيدين من مراكز أسرهم وكونهم من الأسرة المالكة الفلانية أو العلتانية كالوليد بن طلال وغيرهم من مملكة آل سعود ورئيس وزراء البحرين الذي جمع مبالغ هائلة من توفير جزء من راتبه كل شهر.
 ومازلنا نحن العرب نتنافس على تسجيل إسمنا في موسوعة جينس فيما لا يهم البشرية ولا ينفعها في شيئ كأكبر سيخ شاورما وأكبر عجلة مائية وأكبر فندق تحت الماء بل وختموها مؤخرا بإفتتاح أعلى فندق في دبي وأغلى عبائة نسائية وأغلى سيارة. وحتى لا أظلم أحدا لم أذكر إنجازاته فأتهم بالتحيز فإن الصراع بيننا وبين إخوان القردة والخنازير فإن الصراع بيننا وبينهم إنتقل إلى موسوعة جينس بأكبر صحن حمص وأكبر سدر كنافة وأكبر صحن تبولة حتى نمنع إسرائيل ونحرمها من سرقة تراثنا وتاريخنا والذي للأمانة نحن نتميز فيه بشيئين هما فنون النكاح وفنون الأكل وحيث تم إختصار رمزية الصراع بيننا وبين إسرائيل بطبق الحمص وطبق التبولة فأصبحت تثور حمية فرسان العرب لأن إسرائيل تحاول سرقة ماتميزنا به لمئات السنين ولم تثر حميتهم مثلا عندما دخل جنود جيش الإغتصاب الصهويني المسجد الأقصى وركلوا القرآن الكريم بأقدامهم النجسة.
 تحية ثورة فلسطين الوطن أو الموت الله اكبر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق